القواعد العامة للكشف الروحاني الصحيح

القواعد العامة للكشف الروحاني الصحيح من الشيخ يقوم بعملة بكيفية سليمة فى هذة المقالة أخواني الكرام نوضح اولا هنالك فرق شاسع وعارم للغاية بين منابع وعمل الكشف الروحاني وعمل الكشف الرحماني هو الكشف الرحماني الروحاني المخصص بالعلاقة مع العالم الخفي والذي هو عالم الجن وننوه أن الإختلاف بين الكشفين الفائت ذكرهم هو فرق شاسع كالفرق بين السموات والأرض فى المقام والدرجة وسأترك لكم الحكم والتدقيق والإجابة فى التتمة على أحد الأسئلة فرد

سنسأله وهو هل عرفت وعلمت ماهو الكشف الرحماني الرباني اولا لنتفق على امر أن هنالك تفاوت بين الاتصال الروحاني الرحماني والكشف الروحاني الرحماني فالاتصال الروحاني يحتاج أعلن على الانسان من إذ نوعيته ومعرفة الامور التي قد تتم له وأيضا التهيؤات والخيال الذي سيصيبه والكشف يعول على طبيعة الاتصال مع بدن العليل المرغوب إكتشافه وهنا نقول أخواني ان الكشف الروحاني حتى تكون مستعد له يلزم أن تكون مهيء جسديا ونفسيا وروحانيا حتى يمكن لها الإستيعاب

حجم المستطاع لنتائج الكشف وارقامه ان لايكون الاستحواذ على الثروة هدفك من الكشف الروحانى والدواء هو الملكية الأجر عن عمل الرقية التشريعية الروحانية يكون بنظير الزمان الذي امضيته محاولا حل إشكالية ذاك الواحد وليس بنظير تقصي الشفاء والدواء فاعلم جيدا ايها المعالج الروحانى من فرج عن مؤمن كربة من وجع الدنيا فرج الله عنه كربة من بأس الآخرة

القواعد العامة للكشف الروحاني الصحيح

 

ومن يسر على معسر ، يسر الله فوق منه في الكوكب ويوم القيامة . ومن ستر مسلما ، ستره الله في الكوكب ويوم القيامة . والله في عون العبد ما كان العبد في عون شقيقهُ . ومن وصلة طريقا يلتمس فيه علما ، سلس الله له به طريقا إلى الجنة . وهنا أكون اعلمتكم على النُّظُم والاداب التى يلزم توافرها للشيخ الروحانى والمريد والراقى والمسترقى وتظل عليك أن تعمل

وتمرح حتى تكون أهلا للثقة للقيام بإعانة الغير من القضاء على الضرر الروحانى سواء من الارواح الخبيثة او من المعاصي . والله أدري بالصواب .. اختم قولي بالدعاء على رسول الله صلى الله عليه وسلم باستمرار بأي حال من الأحوال . ابتعد عن الكبرة والرياء في الشغل : ” لا يدخل الجنة من كان في فؤاده مثقال ذرة من كبر . صرح رجل : إن الرجل يحب أن يكون ثوبه

حسنا ونعله حسنة . أفاد : إن الله جميل يحب الروعة , الكبر بَطَر الحق وغَمَط الناس ” ” من نهض بخطبة لا يلتمس بها سوى رياء وسمعة وقفه الله سبحانه وتعالى ظرف رياء وسمعة ” أفاد هلم {يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَراً وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوَءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَاللّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ } { إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ }

{وَاتَّقُواْ يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ } الابتسامة الجميلة بلا تكلف في وجه الناس : ان تبسمك في وجه السقيم والشاق صدقة وباستمرار عليك الشأن بالمعروف والنهي عن المنكر . فالرسول فوق منه افضل التضرع والسلام كانت الابتسامة لاتفارقه وكما أفاد جرير رضي الله سبحانه وتعالى عنه ” ما رآني رسول الله منذ أسلمت سوى تبسم في وجهي ” فعلموا و يسروا ولا تعسروا و بشروا و لا تنفروا وإذا حنق أحدكم فليسكت . وصرح إيتي {فَتَبَسَّمَ

ضَاحِكاً مِّن قَوْلِهَا } الثبات فى قراءة القرآن مع التجويد طول الوقت فالمعالج الجيد الذي يتعهد يقرأ القرآن ويلبزم بتعليماته جيدا كالأترجة فهي طعمها طيب ورائحتها حلوة وطيبة وايضا المؤمن الذي لايقرأ القرآن او يقراء لاغير لانو عمل هو مثلما أفاد رسولنا الكريم كالتمرة طعمها طيب إلا أن لاريح لها ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كالريحانة ريحها طيب وطعمها مر ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كالحنظلة ، طعمها مر ، أو ماكر وكريه ، وريحها مر . وصرح الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز : { وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلاً }

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *