فك السحر المشروب أساليب مختبرة السحر سواء المشروب او سحر مادة سائلة فى أكل لا يخلو من رهبة بما يعني أنه فرد جريح بالمس، يحتسب انة كان بالغة العامية ملبوس أو مسحور له أو مستة عين، وليس بالاساس أن تًصنع مواد السحر من أشياء الانس ، ولقد يصنع السحر على مواد من عالم الجن، خاصة وقد يدخل في عناصر السحر الزئبق السام بلونيه الأحمر والأزرق، والذي لا يخلو من اى تركيبة لمادة سحرية. فك السحر الشراب هنا يُعيد الشيطان استعمال ما يبلغ إلى جوف
الموبوء من مواد مُختلفة فيقوم بتجميع الدماء بمُشتقاته سواء دماء الحيض أو المني أو الدهون، وأيضاً يقوم بتجميع اللُعاب وقلامات الأظافر وما توجد من شعر وجلد . ويستعمل هنا الشيطان تلك الامور في عملية التعايش مرحلة مورد رزقه ضِمن بدن العليل، ذلك وجّه يُمكن أن تتخلص منة بكُل سهولة سوى أنهم قد يتخصلوا بعضهم من قليل من ثم يقتاتوا من جُثته مثلما أنهم يقولوا بإستعمال تلك المواد لتصنيع ما يجب من أسحار تخدم مصالهم ثم تُساعدهم على إحكام القبضة على جسم
الواحد والعمل على اصابتة ومسة . أما مخرجات الإنسان المُتخلفة عن الجسم تحمل على عاتقها جزء كبيرا من عناصره كالدماء والدهون، تُعد تلك الفضلات من الآثار العالقة بالمُتعلقات الشخصية المسحور، فيحرص السحرة كل الحرص لجمع تلك المواد الناتجة عن الفرد ولذا لتصنيع تعيين للجن، ولأن المعدة هي الاساس فى القوت مثلما يُأفاد، فهي مخزن كل الشرور والتي قد يستفيد منها الشيطان لإصابة الضرر بالإنسان، فعن مقدام بن معدي إيذاء أفاد: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم
يقول:”ما ملأ إنساني صندوق شرًا من بطن . ويبدا الشغل فى السحر الشراب أولًا أن تتعرف وتكتشف سفرية المادة السحرية في نطاق بدن الواحد المسحور، وأن تدرس كيف قما الجن باستغلال وظائف الجهاز الهضمي وهذا لتلبية وإنجاز مقصده في فرض السيطرة على جسد الفرد السقيم وبث سمومه السحرية في الدم لتصل إلى جميع أجزاء الجسم انطلاقًا من المعدة، وذلك يُيسير عليك مُجانب أمامي الشيطان بشكل ملحوظ، لتضع في أعقاب هذا الأساليب المُناسبة لمداواة
الواحد المسحور. طول الوقت يمايز السحرة المواد السائلة غير قوية يُمكن خلطها باللعاب، ولذا لتكتسب الشدة من أثر الفرد المسحور. ووجود تلك المرارة يقصد أن مدة تقيؤ كلف المجهود لم تجيء في أعقاب، أما في قليل من حالات انتفاخ البطن فتقوم عدد من الشياطين بغلق قناة الشرج، ويقوم أحدث بالنفخ في الفتحة البوابية فتنتفخ الأحشاء لُتصبح كالبالون المُنتفخ. دور الشيخ الروحانى فى فك السحر الشراب يقوم الشيخ الروحانى بحقن الموبوء بُحقنة شرجية تحتوى تلك الحقنة على
فك السحر المشروب أساليب مختبرة مضمونة
قليل من فئات الأعشاب والعطارة بغاية جعل تطلع الشياطين من القناة بشدة . بل المر ليس دواءًا شاملا حتى إذا كانت مُجادة في بدية الامر إسعاف السقيم، فالشيطان يُمكن له أن يُعاود الامر ويقوم بنفس الإجراء حتى الآن انصرام نفوذ الحقنة الشرجية تلك، ومن المحتمل أيضًا أن يقوم الجنى بنقل المادة السحرية من المعدة لأي موضع أحدث بجسد السقيم ولذا على يد امتصاصها في الأمعاء الدقيقة ثم تسريبها إلى إذ يشاء في الدم، يعمل الشيطان أيضًا على ارتفاع مقدار المادة
السحرية وإلا لنفذت متدرجًا نتيجة تسرب أجزاء منها بطبيعة الوضع. مطالب لفك السحر الشراب والمرغوب هنا فى فك السحر الشراب في وضعية دواء مثل ذلك السحر أولًا وقبل أي شيء يقتضي أن ييستمر الموبوء على قوت عسل السدر الجبلي
مقروء فوق منه آيات فك السحر كُل آية ما يُقارب 21 مرة، ثم يتواصل في إتخاذ 3 معالق متكرر كل يومًا ولمدة أسبوع مع شُرب الماء المرقي والمُضاف إليه ماء الورد . حتى الآن الانتهاء من اسبوع فى الدواء يقوم المسحور بتناول أي شيء مثلا تحضر اثنين من الحمام الضئيل وعددًا من الليمون ثم تقوم بعصر الليمون ثم يُتلا على العصير سورة البقرة كاملة مع النفث في ذلك العصير، ويكون عصير الليمون ذلك وافيًا لغمر الحمام حتى الآن ذبحه وتنظيفه، ثم يُوحط على النار حتى ينضج جيدًا حتى يتم
الليمون تمامًا ويصبح لزجًا فيُقطع الحمام لحمًا لحمًا بينما بقى من ذاك الليمونويعمل مثل العصير . ثم يبدأ المسحور بتناول الحمام وشرب العصير، يتحمله حتى يبدأ في عملية اللقيء فيأتي بكُل ما في معدته بالاضافة إلى السحر، سواء مع الاستفراغ أو حتى مع الإسهال، أما السحر فهو متمثل في لون أبيض أو أصفر في بَعض الأحيان.
