عرق السواحي المغرب والسحر

عرق السواحي المغرب والسحر

الجميع يعلم قوة السحر الموجود في المغرب العربى سحر مخيف جدا  والذين يتعملون بالسحر المغربي مرعبين جدا ، إلى أبعد حد ممكن ان يتصوره إنسان وأسطورة مغارة دانيال مازالت محفورة بعقول الناس والمعروف أنّ المرابطين كان لهم علوم ومعتقداتهم خاصة جدا بعلم الروحانيات وقد كانوا يعملون بقوة  شرسين ، أسود في النهار و رهبان في الليل وهم الذين اختلطت  علومهم مابين الدين والروحانيات ، ومازال أهل المغرب العربى  هم الأشهر بعلم الروحانيات فهم أحفاد المرابطين ومازال أبو زيد الهلالي بقلوب هذا الشعب العربي الذي لا يخاف الموت ، وبكل شجاعة تجده يتعامل مع المردة والعفاريت الجان ويعتقد أهل المغرب العربي ، أن عرق السواحي تهابه مردة الجان والشياطين ، ومن يحمل معة عرق السواحي سوف يسيطر على الجان وتهابه المردة والشياطين ويكون في حزر منهم  لذلك نرى كثير من مشايخ الروحانيات والسحر فى المغرب تبحث سنين عن عرق السواحي ، تحمي نفسها من العفاريت والمردة وحتى نساء المغرب حلم حياتها الحصول على عرق السواحل بسبب اعتقادهم  بأن المرأة التي تحمل عرق السواحل ،
لن تستطيع امرأة أخرى خطف زوجها منها اوحبيبها  .

الهنود وعلاقتهم بعرق السواحي

عرق السواحي وعلاقتة مع سحرة المغرب كان لهم قوة خكبيرة جدا  مازال العلم عاجز عن فك طلاسهم  وقد استخدموا كثير من أسرار الحيوانات ، والفلك والطاقة واليوغا والتأمل ومن مخبات عرق السواحي ،الذي يعتبر من الأمور الغامضة عندهم ولا يسمح لأحد بإن يستخدمه سوى الشيوخ والكهنة ، المميزين الذين مارسوا التأمل والسحر لفترات طويلة ، واستخدمه الحكماء ببرمجة اللاوعي البشري ، والكوني وعلاج الأمراض الروحية والنفسية ولتقوية الطاقة الذكرية والأنثوية.

سحرة بابل وعلاقتهم بالسحر وخاصة عرق السواحي

المعروف قديما بابل مدينه السحرة  التي تكلمت عنها الأساطير والتاريخ ايضا اليهود تعتقد  أن أي إنسان يمكن أن يُسحر إلا من يحمل عرق السواحي  فهو في أمان من السحر والسحرة ولا يستطيع أي شخص مهما كان ماهر أن يصل إليه والساحر الذي يعمل سحر لأحد حامل عرق السواحي سوف يموت او على الاقل سوف يتعرض للاذى ، لذلك سحرة يهود بابل  القدماء تخاف من عرق السواحي ويحاول سحرة اليهود البحث عنة على شواطئ دجلة بأن يرقبون تحرك القنفذ ، أو الخلد من أجل الحصول على هذه القوة الرهيبة الموجودة عرق السواحي كلنا يعلم أن الطرق الصوفية تمتلك علوما  لا أحد يعلم عنها شيء بسبب تكتم الصوفية الشديد و خاصة صوفية بلاد المغرب العربى ، فإن عالمهم غريب جدا و ممتلى بأسرار الطقوس والخوارق التي يعجز العلم عن تفسيرها بسبب السرية المفروضة التي تحيط بهم ومن أسرارهم التي يخفونها عرق السواحي فقط مشايخهم يحق لهم حمل عرق السواحل أما الصوفية العاديين محرم عليهم ذكره أو لبسه وأغلب الظن أنهم يخافون من الذي يحمله ، لذلك ممنوع على الصوفية الصغار التحدث بالأمر أن من يحصل على عرق السواحل لن يسيطر عليه الإنس ولا الجان بسبب القوة الروحية التي يكتسبها

افريقا وعلاقتها بعرق السواحي

ناتى هنا الى افريقا بلاد السحر والجن وعلاقتهم بعرق السواحي الغابات والأسود والفيلة ولا يغيب عن بالنا تلك القبائل البدائية التي استطاعت  أن تتأعيش مع الحيوانات المفترسة ،  ومن أسرارهم التي تم الكشف عنها هو عرق السواحي والسحرة والكهنة في هذه القبائل يعتقدون بة جدا وفقط الكهنة يعرفون هذا السر فرؤساء القبائل والمقاتلين يسمح لهم بحمل عرق السواحل  يقولون :إنه نوع من الأحجار ،عندما تمتلكه ،كأنك امتلكت كنزا من كنوز الدنيا يفتح الدنيا لك على مصراعيها تطلب تطاع يكون لك امر يحل لك يجلب الحظ والرزق ان شاء اللة واشياء كثيرة جدا اخرى.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *